منتديات كووره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات كووره


 
التسجيلالتسجيل  الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  

 

 عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير
المدير
admin


انثى
عدد الرسائل : 661
العمر : 37
البلد : مصر
الوظيفه : طالبه
المزاج : اااا
تاريخ التسجيل : 24/07/2007

عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة Empty
مُساهمةموضوع: عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة   عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة Icon_minitimeالإثنين مايو 26, 2008 4:53 am



عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة 530379936 لأول مرة نرى تمثيلية هابطة عقب انتهاء مسابقة كرة قدم .. فقد ترك أحد مقدمى البرامج الرياضية مقعده ليتقمص شخصية مشجع درجة ثالثة فهاج و ماج و انتفض و كأنه اكتشف سر احتلال اسرائيل لأرض فلسطين



أو الغزو الأمريكى للعراق و أخذ يهزى و يلوح و يهدد و يتوعد و إذا به يصارحنا بتأكده من وجود تواطؤ بين المقاولون و الاسماعيلى فى مباراتهما الأخيرة لماذا لأن نتيجة المباراة لم تأتى على هواه .. هكذا أصبح الاتهام علنا عبر الفضائيات بلا سند أو لا دليل و دون حساب ولا عقاب

لم تكن خبرته كلاعب دولى سابق هى التى دفعته لاتهام الاسماعيلى بالتواطؤ ولا حتى الحاسة السادسة و لكن كان هناك االحاسة السابعة و سكوت حنصور و زى الهوى و دى أروع أدواره التمثيلية بالاضافة لبعض الاعلانات و البرامج الفاشلة و مع ذلك فهو انسان محترم رغم كل ما قيل عنه و عن سلوكياته فى الصحف الرياضية و غير الرياضية




عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة 308117005

رغم انه حاول اخفاءها إلا ان ملامح الحسرة و الألم و الحزن قد بدت عليه واضحة لفقدان فريقه السابق بطولته المفضلة و هى كأس المركز الثانى و قد كان يتمنى لفريقه الصدارة و لكنها طارت و طار معها المركز الثانى ففقد صوابه و حيث أنه لا يجرؤ على الزج بأحاسيسه فى مباريات النادى الأهلى صاحب المركز الأول لأنه يعرف النتيجة مقدما فأطلق لها العنان ضد الاسماعيلى منتزع المركز الثانى فصب عليه جام غضبه ساعيا لتحقيق جماهيرية كالتى حظى بها صديقه الأحمر من قبله

عبثا اتصل بكل مسئولى المقاولون عله يثبت لنا صدق حواسه و لكنه فشل فأخذ يبرر لنا هجومه على النادى الاسماعيلى بأنه حرم نادى الألومنيوم من البقاء بالدورى و كإن الاسماعيلى دون سائر الأندية له دور اجتماعى الى جانب دوره فى المنافسة على البطولة وهو مساعدة الأندية الضعيفة على البقاء .. و طالما الكابتن متعاطف مع الألومنيوم فلماذا قبل بهزيمة الزمالك من الاتصالات دون أن يعمل فيها حاسته ولو خرجت النتيجة طبقا للتوقعات بفوز الزمالك لبقى الألومنيوم و هبط الاتصالات

و قال إن هزيمة الاسماعيلى من المقاولون بالقاهرة ضد المنطق و لا أدرى اى منطق يعنيه فنادى المقاولون من الأندية العريقة و سبق له الفوز بكأس إفريقيا و فاز بكأس مصر وهو ضمن أندية الدرجة الثانية و على حساب النادى الأهلى بطل الدورى آن ذاك و لو تحدثنا عنه هذا الموسم فقد تعادل مع الأهلى فى الدور الأول و مع الزمالك فى الثانى .. ثم ماذا يدعو الاسماعيلى للتواطؤ مع المقاولون هل بسبب قرابة تجمع م/ سعد الجندى مع ادارى بالمقاولون أو بسبب الدعم المادى الذى يقدمه المقاولون للاسماعيلى ؟

ولو تحدثنا عن المباراة .. أى تواطؤ هذا الذى يمتزج بالفضيحة يا كابتن ألم يكن هدف واحد للمقاولون فى مرمى الاسماعيلى يكفى لصعوده و يحفظ للاسماعيلى المتواطئ ماء وجهه ؟ و كيف تسببت إذاعة نتيجة مباراة الزمالك فى تهاون لاعبى الاسماعيلى وهم يقاتلون من اجل المركز الثانى .. هل فوز بتروجيت بفارق هدفين بالقاهرة يكفى لزرع الطمانينة و الأمان فى نفوس لاعبى الاسماعيلى للدرجة التى تجعلهم يصلون بنتيجة مباراتهم ضد المقاولون الى نقطة اللارجعة و يفقدون المركز الثانى لو تعادل الزمالك أم انه من الحنكة الاكتفاء بهدف واحد قابل للتعويض وقت الزنقة ؟ كان ممكن نقتنع بكلامك المنطقى لو فاز المقاولون بهدف و خاصة لو جاء فى الدقيقة الأخيرة من المباراة و فى هذا الصدد اليك منى مفاجاة مدوية فى نهاية مقالى هذا

وقال ان النتيجة غير طبيعية .. لو احتكمنا للمنطق فهل كان فوز الاتحاد على الأهلى بالقاهرة لأول مرة منذ 33 سنة وفوز بتروجيت على الزمالك ذهابا و إيابا و هزيمة المصرى من بلدية المحلة فى بورسعيد بعد أن ضمن البقاء و هزيمة الزمالك من الاتصالات الذى هزم من الترسانة بالثلاثة و فوز بتروجيت على أسمنت السويس 8 – 0 من النتائج الطبيعية

ومن المثير للغثيان اللجوء للهمز و اللمز مع ضيوفه و أستشهدوا بفوز الجيش على الألومنيوم كنموذج للنتائج المنطقية و عقبوا على ذلك بان الجيش نادى محترم و فى هذا تلويح بالاساءة للنادى الاسماعيلى

و فى محاولة مكشوفة لاستعادة مصداقيته المفقودة لدى الجماهير تعليقا على مباراة الزمالك و بتروجيت و تعقيبا على أحد ضيوفه الذى أفتى بان الإنذار الاول لاحمد غانم سلطان كان غير مستحقا فرد معلقنا المحبوب ( ما أقدرش احكم لأنى لم أرى الانذار ) .. إذن فلماذا و انت تتمتع بهذا القدر من الشفافية سمحت لنفسك اتهام الاسماعيلى بالتواطؤ دون ان ترى المباراة لمجرد إن النتيجة جاءت مخيبة لآمالك فى احتفاظ ناديك ببطولته المفضلة ؟؟ و من الغريب و العجيب أن يخرج علينا أحد ضيوفه المفترض فيه المامه بقوانين كرة القدم بفتوى رهيبة سمعها القاصى و الدانى كى يدرك العالم أسباب تخلفنا وهى انه يجوز لحكم المباراة أن يتغاضى عن الانذار الثانى للاعب حتى لو موت لاعب آخر ( هكذا قال ) لأن ناديه مقبل على مباراة مهمة .. لقد فسر لنا الضيف دون ان يدرى التصرفات العجيبة لبعض الحكام المصريين


و نعود لنقطة اخيرة وهى تجرؤ الاسماعيلى على خطف المركز الثانى من الزمالك مما عرضه للقيل و القال و بدلا من توجيه اللوم للزمالك لهزيمته مباراتين فى سباقه على المركز الثانى وجدنا المعلق يبرر هزائم الزمالك لتبدو لنا منطقية فهو على ما يبدو على أعتاب وضع لبنة لعلم منطق جديد .. أوجه سؤالى لمقدم البرامج المحبوب أختم به كلامى : هل لو كان الزمالك فاز على بتروجيت كنت سترى ان نتيجة مباراة المقاولون و الاسماعيلى غير منطقية أم كنت ستقيم الأفراح و الليالى الملاح و ترفع الزينات و الرايات طبعا لبقاء المقاولون فقط لا غير و تفتح الميكروفونات لاستعراض الأداء البطولى الراقى لفريق المقاولون .. لن انتظر إجابتك لنى عارفها دون ان تنطقها .. مع اعتذارى للمخرج يوسف شاهين مفيش سكوت بعد اليوم يا كابتن

و الآن أقدم لك المفاجاة التى وعدتك بها كى تعرف من المتواطئ الحقيقى عندما قدم ثلاث نقاط للاتصالات و لكنه وقع فى شر اعماله مع بتروجيت فأنت معذور فى شكك فى الآخرين .. أرجو أن نقرأ جميعا مقتطفات من جريدة نادى الزمالك العدد رقم 1637 الصادر فى 20 ديسمبر 2007 بقلم الاستاذ/ محمد رفاعى الكاتب فى الجريدة يتحدث عن فترة الثلاثينيات وفي هذا الوقت كان متاحاً للأندية أن تلعب بفريقين في المسابقات الفريق الأول وفريق آخر من الشباب وكان لدى الأهلي فريقين أحدهما يسمى الأهلي الأحمر والآخر يسمى الأهلي الأزرق وكان الزمالك له فريقان أحدهما يسمى المختلط والآخر يسمى المختلط الجديد. وإليكم ما نشره محمد رفاعي بمجلة الزمالك:

" كان اللقاء عنيفاً سيطر المختلط الجديد بقيادة محمد حسن حلمي على المباراة تماماً، وانتهى الشوط الأول بالتعادل دون أهداف، وكان محمد حيدر باشا رئيس النادي يكاد أن يجن خوفاً على الفريق الكبير الطامح للمنافسة على درع البطولة وقد يؤخره التعادل عن المنافسة، وفي الاستراحة بين الشوطين جاءنا الرسل والإداريون وطلبوا منا التهاون لإفساح طريق الفوز أمام الفريق الكبير وكان المطلب في صيغة أوامر وتعليمات وفي الشوط الثاني استمرت حساسية المباراة واستمر عنفها حتى الدقيقة الأخيرة حين استطاع الكبار أن يفوزوا علينا بهدف يتيم سجلوه في تلك الدقيقة، وفي الدور الثاني للبطولة كان لابد للفريق الكبير أن يهزمنا ليفوز بالبطولة وانهزمنا في هذه المباراة بثمانية أهداف للاشيء
"



منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://koora.canadian-forum.com
 
عيب يا بندق ...مفيش سكوت يا صاحب الحاسة السابعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كووره :: الرياضة المصرية والعربية :: قسم الاسماعلاويه-
انتقل الى: